تفرقوا علي طريق الشيطان واقتتلوا
قائدهم الكفر واتخذواالاءسلام عدوا
ماالفرق اءذا بين المسلم وأعدائه
ان كانوا علي نفس الدستور في العيش و القدر
لاوالله لا يفلحون ما داموا يعيشون في ظل كفرهم
والكفار آمرفي امرهم الدهر و الايمان
تركوا القرآن والسنة في وسوسة الشيطان
حتي غلبتهم انفسهم في ارتداد و السفه
يتذبذبون في الضلال لا حلال لهم ولا حرام
احسان ثريا صيرما
0 yorum:
Yorum Gönder